استقبل أعضاء الجمعية السعودية لكتاب الرأي.. أمير الشرقية: للرأي أهميته خاصة إذا كان نابعاً من مسئولية وحرص على المصلحة العامة

الدمام – فتحيه عبدالله

استقبل صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية في مكتب سموه بديوان الإمارة اليوم الاحد أعضاء مجلس إدارة الجمعية السعودية لكتاب الرأي وعدد من المنتسبين.

وثمن سمو أمير المنطقة الشرقية جهود كتاب الرأي في الصحف والمواقع الالكترونية، وما يقدمونه من رؤى وأطروحات تصب في خدمة الوطن والذود عنه، ورفع المقترحات والملاحظات التي من شأنها المساهمة في التنمية ورفع معدلات جودة الحياة.

وقال سموه” لا شك أن للرأي أهميته ،خاصةً إذا كان نابعاً من مسئولية وحرص على المصلحة العامة، فهو يساعد على لفت نظر صاحب القرار لما فيه المصلحة للوطن والمواطن، والإعلام بكافة مكوناته عليه مسئولية عالية، ومن المهم أن يتمسك بأخلاقيات المهنة وقواعد العمل السليمة”.

ولفت سموه أن المنطقة الشرقية وفي ظل دعم واهتمام القيادة الرشيدة- رعاها الله- تشهد تنمية مستدامة، وقال” نلاحظ الإنجازات التي حققتها رؤية السعودية 2030، والتي يقودها سمو ولي العهد في ظل دعم وتوجيهات خادم الحرمين الشريفين “حفظهما الله” ، ولازالت الآمال فيها كبيرة، وندعوا الله أن يديم على وطننا نعم الامن والأمان والرخاء والاستقرار”.

من جانبه رفع الأستاذ خالد السليمان نائب رئيس الجمعية السعودية لكتاب الرأي والرئيس التنفيذي الشكر والامتنان لسمو أمير المنطقة الشرقية على الاستقبال وحسن اللقاء.

عن إدارة النشر

شاهد أيضاً

“مجموعات قصصية” .. أمسية ثقافية بشريك هيئة الأدب والترجمة بتبوك

روافد  ـ متابعات نظّم الشريك الأدبي لهيئة الأدب والنشر والترجمة بمنطقة تبوك أمس، أمسية ثقافية …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.