بقلم / لمياء المرشد
سيناريو تسمعه دائمًا عندما يصيبك حزن، لأنه لا يعرف أحد حجم ما أنت فيه فتحتار، هل تسلك طريق التخطي أو الانتقام؟.
أنت إنسان لا تعرف أو تتيه إذا أردت أن تسلك طريق الانتقام ، وهل تتحامل على نفسك بالتخطي؟، لتصبح رهينة الحزن.
كم، وكم سؤال يدور في ذهني.
كل الطرق بيدي، وأستطيع أن أسلكها هناك طريق سهل وهناك طريق صعب.
الحيرة تأخذ كل ما في قلبي من تفكير.
ربما تكون دروسًا نتعلم منها ، ربما تكون إضافة إيجابية في حياتك.
ربما ينتظرك الأجمل لا تيأس من حسن الظن بالله.
بل هي من اختيار الله لتسلك طريق التخطي مع التوكل على الله.