مبادرة (الطريقة الصحيحة لتأسيس طفلك) في عامها الخامس.

إعداد /جميلة محمد الزحيفي

أقام مركز عبدالرحمن السديري الثقافي(دار العلوم) بالتعاون مع مؤسسة الأمير طلال بن عبدالعزيز الخيرية مبادرة (الطريقة الصحيحة لتأسيس طفلك )للموسم الخامس لعام ١٤٤٥،والتي تهدف إلى مساعدة الأمهات في تأسيس أطفالهن في مرحلة الروضة وتحسين مستوى أطفالهن في مرحلة الطفولة المبكرة للصفوف الدنيا في القراءة والإملاء بطريقة سهلة مع المتابعة اليومية ، و بدأت المبادرة مع بداية الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي 1445.

بالنسبة للأطفال المشاركين في هذا الموسم فقد تم معهم مايلي :
– أطفال ذوي العمر ٤ و٥ سنوات تهجئة كلمات  بالكسرة والفتحة فقط مع التشبيك مثل (لَعِبَ وَ تَعِبَ) مع التدريب على الإملاء
– إتقان الأطفال في الصف الأول الابتدائي للأحرف الهجائية بالفتحة والكسرة والضمة والسكون ومد الألف ومد الواو والياء والقراءة والإملاء بإتقان.
-إتقان أطفال الصف الثاني الابتدائي للحركات الأربعة مع مد الألف والياء والواو والتنوين بحركاته الثلاثة قراءة صحيحة مع الإملاء – إتقان أطفال الصف الثالث لجميع المهارات والبدء بقراءة القرآن بتهجئة صحيحة .

عدد الأطفال:
– ٢٣طفل بعمر (٤-٥)سنوات.
– ١٣ طفل في الصف الأول ابتدائي.
– ٢٧ طالب وطالبة من الصف الثاني الابتدائي
– ١٤ طالب وطالبة من الصف الثالث الابتدائي.

الجدير بالذكر أن هذه المبادرة تساعد الأمهات في تعلم الطريقة الصحيحة بالتأسيس باستخدام الطريقة البغدادية والمتابعة المستمرة عن طريق المقاطع المرئية التي تُرسل من قِبَلهن وتوجيههن خطوة خطوة.

عن إدارة النشر

شاهد أيضاً

وظائف أكاديمية بجامعة طيبة

روافد ـ متابعات أعلنت جامعة طيبة بالمدينة المنورة، أمس، توفر عددٍ من الوظائف الاكاديمية بنظام …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.