” تحفيظ الشرقية” : أكثر من 48 ألف طالب وطالبة و 1000 حلقة

الخبر _ فتحيه عبدالله

أطلقت جمعية تحفيظ الشرقية مرحلتها الأخيرة في العشر الأواخر من حملة ” ليضيء القرآن كل بيت ” بوقف وتسعة مشاريع قرآنية، ومازال الدعم مستمرًا في مشروع وقف وتسعة مشاريع قرآنية، وذلك بعد اكتمال أسهم ليلة 27 في مشروع تحفيظ الشرقية .
وأوضح مدير الاستدامة المالية المتحدث الرسمي لتحفيظ الشرقية، سعد القروني بأن ” تحفيظ الشرقية ” هي جمعية خيرية تسعى لتعليم القرآن الكريم تلاوة وحفظاً وتجويدًا وتلقينًا لجميع فئات المجتمع، من خلال برامج متنوعة وجاذبة وكفاءات متميزة، راجين ثوابه تعالى, للقائمين والمنفقين عليه، وهي ومرخصة من المركز الوطني لتنمية القطاع الغير ربحي وتحظى بالرئاسة الفخرية من قبل صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- أمير المنطقة الشرقية.
و أضاف القروني بأن تحفيظ الشرقية خرّجت أكثر من ٥ آلاف طالب وطالبة، وعدد المدارس النسائية أكثر من ٩٠ مدرسة، في حين بلغ عدد حلقات البنين الحضورية وعن بعد أكثر من ١٠٠٠ حلقة، كما وقعت جمعية تحفيظ الشرقية ١٠ شراكات واتفاقيات من بداية عام ٢٠٢٤ ، كذلك حصلت جمعية تحفيظ الشرقية على شهادة المنظمة الموثوقة (TRUSTED CHARITY) وفق معايير المجلس البريطاني للمنظمات التطوعية (NCVO) وذلك بتحقيقها جميع معايير الجودة ومتطلبات العلامة للمستوى الأول، لافتًا إلى استمرار حملة ” ليضيء القرآن كل بيت ” لغاية نهاية انتهاء شهر رمضان المبارك، من خلال الرابط
https://store.quran-er.org.sa/p/73917?a=mashsuf7

About إدارة النشر

Check Also

الصحة تحث على المبادرة بتطعيم الأطفال ضد الحصبة والنكاف

روافد ـ متابعات حثت وزارة الصحة، اليوم الثلاثاء، على ضرورة المبادرة بتطعيم الأطفال ضد الحصبة، …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.