بقلم د. حسين مشيخي
يالله يا كريم جاءتني رسالة على هيئة أمل وتشجيع أن حلمي قريب، وأن عصفورتي سوف تكون لي،
شكرا لكل من شجعني أن أكون قويا حتى لو بمجرد رسالة عابرة أو كلمه محفزة،،،،
يالله !! أمل وتفاؤل بيوم جميل ومبارك «يوم الجمعة»
يا تري هي دعوة مني أم دعوة أمي لا زالت تلاحقني، أو دعوة إنسان ساعدته يوما ما ؟!!
شكرا لك يالله…
شكرا على كرم العطاء….
لن تكوني لغيري
لن تكوني لغيري…
تلك هيا كلمة التفاؤل بعد مقالي السابق ممنوع الاقتراب
أقول لكِ لن تكوني لغيري..
شكرا لك أجمل سند، من قالت: حارب لأجل حلمك، حارب لأجل من تحب، حارب لأجل محبوبتك.
بعد أن فقدت الأمل، لأني واقعي جدا، لن تكوني لغيري أيتها الجميلة الفاتنة، أيتها الدلوعة.. سأصل لكِ عصفورتي، وستكونين لي، وسوف تتجمل الليالي والأيام بوجودك؛ فليلى ليس ليل بدونك، ونهاري ليس نهار بدونك ، ولا أطيق العيش بدونك،
أريد أن أعيش بكِ ومعكِ أميرتي…
سلام على زمن سوف يرجع الحق إلى أصحابه.. ذلك إيماني بربي.
لك الشكر يالله أني استيقظت على تفاؤل..
لك الشكر يالله على صديق أو قريب بنكهة أخ،
وأخ قريب للروح
قال لي حرفيا «سأكون معك لأجل حلمك»،
أين هو وقت كسر قلبي وأنا أفقد الأمل؟؟