بقلم / أحمد جرادي
أي منجز في الأول والأخير يعود للوطن في ظل الدعم اللا محدود من حكومتنا الرشيدة حفظها الله ، وبحرص وتطلعات ولي العهد محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله أن تكون المملكة العربية السعودية وجهة أولى لكثير من الأنشطة والمنجزات المتنوعة.
والرياضة تأتي كواحدة من هذه الجهات التي حرص وبذل لها كل الإمكانيات لتحقق منجزات عالمية متقدمة سواء على مستوى المنتخبات أو الأنديه أو الأفراد ، وهنا نرى إجحاف لبعض ممثلي الوطن الذين يشرفون الوطن عالميا و آسيويا ، ولهم منجزات مشرفة .
متى نرى قرارات صائبة في الاتحاد السعوي لكرة القدم تدعم مشاركة ممثلي الوطن بكل الجوانب ، لاتقوم بضغطها لكثرة المباريات ، في وقت نرى اتحادات دول أخرى تسهم بتذليل الصعاب لفرقها لتشارك بكل قوتها في المنافسات الخارجية