“أول مدربة من القصيم تجتاز دورة البرنامج الوطني للمدربين باللجنة الأولمبية البحرينية “

القصيم/ د. صالح الفريدي

حصلت الأستاذة. داليا السحيباني على المركز الأول في البرنامج الوطني للمدربين باللجنه الأولمبية البحرينية المستوى 1
وتم تهنئتها من قبل جمعية رواد علوم الرياضة ، على إتمامها وتفوقها في البرنامج الوطني للمدربين من قبل الأكاديمية الأولمبية البحرينية
وهي أول مدربة من مدينة القصيم تحصل على هذه الشهادة.

و بعباراتها في هذه المناسبة تحدثت الاستاذة / داليا عن طموحها قائلة  ” طموحي يبدأ بأن أسعى للتوجيه والتثقيف الصحي والبدني لتحسين نمط حياة الفرد والأسرة ، وبناء مجتمع ينعم أفراده بأساس صحي سليم وأسلوب حياة متوازن،  وأن أُسهم بعلمي ومهاراتي التي اكتسبتها خلال السنوات الماضية في تحقيق رؤية المملكهدة العربية السعودية 2030 وأهدافها السامية ، حيث كان للرؤية دور مهم في إعطاء زخم كبير لمسيرة الرياضة النسائية في وطننا الحبيب ،تلك الرؤية التي صدرت عن قيادة واعية رشيدة، تدرك حقا ويقينا قيمةَ الإنسان ، فشجعت على الرياضات بأنواعها من أجل تحقيق تميزٍ رياضي على الصعيدين المحلّي والعالمي وأضافت إننى أطمح مستقبلا للوصول إلى أن أكون أحد منسوبي وزارة الرياضة لدعم رؤية المملكة 2030 تحت قيادة الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان آل سعود ”

واختتمت الأستاذة / داليا بعبارات شكر وجهتها إلى من كانوا داعمين لها منذ البداية الوالدين أطال الله في أعمارهم ولكل من دعمها في مسيرتها.

About إدارة النشر

Check Also

الدكتورة لمياء عبدالمحسن المرأة السعودية شريك النجاح والإنجاز

اعداد/ عبدالعزيز العنزي المرأة السعودية تفوقت دولياً ومحلياً في كثير من المجالات، واستطاعت بمجهودها أن …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.