لأ أسامح

الكاتب : عبدالله العطيش
العفو والصفح من اعظم العبادات التي ياخذ الانسان أجر عليها.
ونحن في استقبال شهر رمضان المبارك ، يسعى الانسان أن يعفو عن اي انسان ظلمه.

ولكن يأتي في قلبي غصة من الحزن وظلمة في روحي بسبب ظلم حصل لي. وإني لا استطيع أن أسامح أو  اصفح. والعفو والصفح يكونا عند المقدرة ، وأنا ليس عندي مقدرة أن أسامح.
وقد خصصت وقتا كاملا بالدعاء إلى الله على من ظلمني وقد رفعت مظلمتي إلى من ترفع عنده الحاجات.

عن إدارة النشر

شاهد أيضاً

خريف جازان وحسرة المزارعين

بقلم ـ أحمد جرادي فرح المزارعون بمنطقة جازان بموسم الأمطار واستبشروا خيرا بالموسم وأنه سيكون …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.