الدكتورة سهير الصغير تدشن كتابها (أريد ثوبا)

جده محمدالعمري
في مقر ملتقى الأدباء وتحت مبادرة الوكيل الأدبي الاستاذة ، كواكب النجار تحدثت الدكتورة سهير يوم السابع والعشرون من شهر فبراير ، قائلة كتابي يعرض مقالات أدبية اجتماعية مصاغة بطريقة تلامس القلوب و تحفز العقول ، و يساعد على تفهم ذواتنا و تفهم الآخرين .
الكتاب لا يصدر أحكام ولكن وقفات تأمليه لبعض الأحداث التي تمر علينا، تعطينا تأملات لإعادة تقييمها و كل إنسان يقيمها بطرقه الخاصة.

كما أنه يحتوي بعض القصص القصيرة الرمزية التي قد يستخلص منها كل قارىء رؤية خاصه به ويعيد ترتيب أولوياته في بعض الظروف التي قد تواجهنا.

لغة الكتاب لغة بسيطه قريبة لتفهم من جميع الأعمار و الأفهام والمستويات الثقافية

و جود جمهور القراء أكبر محفز لإكمال مسيرة الإلهام لكتابات قادمة قريبة من القراء

كما أتقدم بجزيل الشكر والتقدير لملتقى الأدباء فعالية منظمة بطريقة احترافية ، تبث في النفس سعادة لإكمال مسيرة الكتابة الأدبية.
نشكر أستاذة كواكب النجار لجهودها المبذولة لإنجاح الأعمال الأدبية.

عن إدارة النشر

شاهد أيضاً

افتتاح مهرجان مسرح الطفل فى دورته الثانية

ريم العبدلي – ليبيا افتتح على خشبة المسرح الشعبي فعاليات مهرجان مسرح الطفل فى دورته …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.