مدرسة الروابي للبنات” تستعد لاستقبال العام الدراسي 2024

الرياض _ عبد الله الينبعاوي

كشفت نتفليكس عن الفصل الجديد من المسلسل المرتقب “مدرسة الروابي للبنات”، حيث تستقبل المدرسة العام الدراسي الجديد مع فصل يضم طالبات متفوقات ووجوهًا جديدة. المسلسل إنتاج فيلمزيون و من إبداع وإخراج “تيما الشوملي”، و كتابة وتأليف تيما الشوملي و وشيرين كمال مع إسلام الشوملي . ويطرح في موسمه الثاني الكثير من القصص والأسرار عن حياة طالبات من خلفيات اجتماعية مختلفة، ويَعِد بالكثير من الأحداث المشوّقة والتحولات الكبيرة. ورغم تبدّل الأدوار وتصاعد التحديات والتقلّبات المفاجئة في العلاقات، يأتينا المسلسل بملامحه التي اعتدنا عليها و لاقت نجاحًا كبيرًا في الموسم الأول.

تستمر دروس الحياة في صقل شخصيات طالبات المرحلة الثانوية من خلال ما يمرون به من تحديات ومواقف، نجدهم يتخبطون وسط فيض من المشاعر والعواطف التي ترسم علاقاتهم وتختبر صداقتهم. يتناول المسلسل حياة الفتيات اليافعات وما يمرون به من ضغوطات وتعقيدات، ومحاولاتهم للتأقلم مع الفصل الجديد ومع التغيرات في عالمنا اليوم.
تُشارك في الموسم الثاني من “مدرسة الروابي للبنات” مجموعة من الوجوه الجديدة، من بينها “تارا عبود” في دور “سارة”، و”سارة يوسف” في دور “تسنيم”، و”تارا عطاالله” في دور “نادين”، و”كيرا يغنم” في دور “هبة”، و”تاليا الأنصاري” في دور “شمس”، و”رنيم هيثم” في دور “فرح”. وسيأخذ الموسم الثاني المشاهدين في رحلة جميلة للتعرف على هؤلاء الفتيات وما يحملنه من قصص ومشاعر وأحداث مميزة ستترك أثرها في نفوسهم.

About إدارة النشر

Check Also

“نطقت الرمال فتحرك الصوت” .. جلسة حوارية بجامعة جدة

عبدالله الينبعاوي _ جدة استضافت جامعة جدة أمس الثلاثاء ، الجلسة الحوارية التي نظتمها هيئة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.