سمو نائب أمير منطقة تبوك يطلع على تقرير التدريب التقني والمهني بالمنطقة

عبد العزيز عطية العنزي ـ تبوك

اطلع صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سعود بن عبدالله الفيصل بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة تبوك على تقرير الإدارة العامة للتدريب التقني والمهني بالمنطقة لعام 1445هـ والذي تضمن أهم البرامج التدريبية والإرشادية والمعارض والمبادرات التي تم تنفيذها.
جاء ذلك خلال لقاء سموه، في مكتبه بالإمارة اليوم، مدير عام التدريب التقني والمهني بالمنطقة علي بن مرزوق البلوي .
وفي بداية اللقاء نوه سمو نائب أمير منطقة تبوك بما يلقاه القطاع التقني والمهني من دعم ورعاية من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي العهد -حفظهما الله – .
كما اطلع سموه على إحصائيات عن المتدربين والمتدربات التي تجاوزت 7000 متدرب ومتدربة للعام الحالي 1445هـ , لمختلف التخصصات التقنية والنوعية والتي يتم التدريب عليها في 11 منشأه تدريبية في مدن ومحافظات المنطقة من كليات تقنية للبنين والبنات ومعاهد صناعية ثانوية ومعاهد السجون, بالإضافة إلى الفرص الوظيفية التي طرحت خلال نصف العام الحالي والتي بلغت أكثر من 1000 فرصة وظيفية بمشاركة القطاع الخاص بالمنطقة لخريجي الكليات التقنية والمعاهد الصناعية .
كما استمع سموه لشرح موجز من البلوي عن التخصصات الجديدة، وبرامج التهيئة للمتدربين والمتدربات، واحصائيات المسئولية المجتمعية والعمل التطوعي، واستعدادات وجاهزية المنشآت التدريبية لقبول أكثر من 1700 متدرب ومتدربة للفصل التدريبي الثالث للعام الحالي.

About إدارة النشر

Check Also

مذكرة تفاهم بين معهد بصمة للتدريب بدبي والبورد الأمريكي

روافد -هدى الخطيب وقع معهد بصمة للتدريب في مجال التطوير المهني الإداري ومقره دبي مساء …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.