خاطرة بقلم : فوزية العنزي
من شرفة نافذتي
تساقطت، قطرات المطر
أصوات أهازيج الريح تطرق النافذة ..
عادت بي الذكريات للوراء !..
لقد كانت الأهازيج تخبرني عن شي !
لا أعلم ماهو ربما أشتياق ،حنين ،مشاعر مبعثرة داخلي !
صوت المطر ،برد الشتاء ،أهازيج الريح ،أصوات الأطفال وهم يلعبون تحت المطر كلها لقد اسميتها حنين الروح إليك يا أبي ،افتقدت معطفك الحنون ،الذي كان يبعث في داخلي السلام ،ولكن هذا قدر الله ورحمته عليك أيها الوجة الباسم .
يالله اسألك أن تريني أبي في المنام وأن تجمعني به في الجنان .