مركز عالم الرعاية لضيافة الأطفال.. قصة نجاح

حفر الباطن – مريم المقبل

مركز عالم الرعاية لضيافة الأطفال قصة نجاح للشابة نورا الجربوع اجتهدت فنالت

فكرة المركز:
-يستضيف الطفل مقدماً له برامج متعددة متناسبة مع عمره تعود عليه بالفائدة مستقبلًا تعليمياً سلوكياً وفكرياً

-سند للأم التي تبحث عن البيئة المطوِّرة لشخصية طفلها أثناء إنشغالها بعمل أو وظيفة أو دراسة فالفارق بمركز عالم الرعاية عن باقي دور الضيافة أنه لا يقتصر على الرعاية ونوم الطفل فقط بل تمام الفائدة من كل ساعة يمضيها بين أسوار المركز

الافتتاح


عام ٢٠٢١ فهو مع بداية ٢٠٢٤ سيدخل عامه الثالث بإذن الله مقدماً خدماته الهادفة لأكثر من مئتي طفل وأم في محافظة حفر الباطن

الإنجازات
-تمّ تكريمه من قبل محافظ حفر الباطن السابق (الأمير منصور )كأفضل مشروع ناجح تحت رعاية بنك التنمية الاجتماعية

-توظيف شابات سعوديات وإتاحة الفرص لهن ممن يطمحن بتطوير أنفسهن ودخول مجال مقدمات الرعاية

-إضافة جميلة لمحافظة حفر الباطن عموماً لقلة المشاريع التي تستهدف الطفولة والأمومة وتلبية احتياجاتها تحت رعاية كادر سعودي

-الاستفادة من خبرة الأستاذة لطيفة الجربوع مديرة المركز حيث تقدم نتاج أكثر من ثلاثين عام بمجال الطفولة والتعليم لتتوّج ختام مسيرتها التعليمية برفع مستوى المركز

About إدارة النشر

Check Also

مذكرة تفاهم بين معهد بصمة للتدريب بدبي والبورد الأمريكي

روافد -هدى الخطيب وقع معهد بصمة للتدريب في مجال التطوير المهني الإداري ومقره دبي مساء …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.