بقلم / الأستاذ حسين مشيخي
لاحظت بالفترة هذه ظهور قصص من الخيال لبعض البشر، اشتياق على حسب المزاج والفراغ.
القصة لاتحكي واقعي بفضل الله تعالى لأنه توجد أنثى بحياتي لاتقارن بأحد.
ولكن سوف أحكي لكم ماأشاهده من اشتياق بعض الأشخاص لبعضهم حسب فراغهم ومزاجهم .
هل قلوب البشر ومشاعرهم لعبة في أياديكم والتسلط عليهم
فتجد عدم تفرغ الحبيب إلى حبيبته أو العكس أو الزوج لزوجته أو العكس إلا وقت فراغه أو مزاجه أو فراغها أو مزاجها.
كفى إهمالا وتبلدا بالمشاعر لأن المشاعر إذا ذهبت لاتعود أبدا، وإذا عادت لن تعود كما كانت
فحافظوا على من تحبون و اهتموا بهم واسمعوهم من الكلمات التي تلامس القلب وتجدد الحب، حاورها ناقشها أيها الزوج ، حاوريه أو ناقشيه أيتها الزوجة، فالحديث مطلوب في إفشاء المشاعر لبعضكم، كما يحتاج جهازك إلى تحديث.
اهتم بها اهتمي به عاملها كطفلة مدلله لتعاملك بلطف وحنية
وابتعدا عن موت المشاعر والعاطفة فإذا وصل الوضع بكم إلى موت المشاعر فاعلم أن حياتكم توقفت ، ووصلتما إلى النهاية.
اسعد الله مساك بكل خير
طرح رائع ومميز وكلام درر
ولدك RR