عبد العزيز عطية العنزي
يوجه الدكتور والمستشار علي محمد الحازمي الخبير في الاقتصاديات الدولية والتخطيط الاستراتيجي سؤال للعالم: والسؤال يطرح نفسه على الساحة الدولية والعالمية، حيث يعلم الجميع أن رؤية 2030 رسمت ووضعت جزء واعتبار من أجل “التكامل التنموي” الدولي والعالمي، والخطط الاستراتيجية التي تقودها رؤية 2030 بنيت على أساس قويم، والجانب الدولي أخذ حيزًا في الرؤية على أسس متينة في كافة المجالات الحيوية من أجل “التكامل التنموي” المحلي والاقليمي والدولي ووضعت السعودية خطة طريق واضحة ومرسومة على مستوى دولي وعالمي في خططها الاستراتيجية المرسومة..
ويتسأل الحازمي: هل سوف ينجح العالم بالاستفادة من مكامن القوة في رؤية 2030 والتي تدعو إلى التكامل التنموي الدولى من أجل عمارة الأرض وازدهار الاقتصاديات الدولية والعمل بتكامل حيوي طموح تقوده الشمولية في التنمية الاقتصادية من أجل غدٍ أفضل ؟