جائزة ستيفي العالمية للشرق الأوسط وشمال إفريقيا تكرم الابتكار بقطاع الاعمال ل١٨ دولة

د. وسيلة محمود الحلبي

أشارت الأستاذة حنان أحمد محمد الحكمي إحدى عضوات لجنة التحكيم في جائزة ستيفي العالمية للشرق الأوسط وشمال إفريقيا في دورتها الخامسة لعام ٢٠٢٤ م عن سعادتها باختيارها أحد أعضاء لجنة التحكيم فى جائزة ستيفي العالمية، مؤكدة أنها مسئولية كبيرة ومهمة لها.
وقالت أنها ممتنه باختيارها كأحد أعضاء لجنة التحكيم ومتحمسة لاختيار الترشيحات والمشاركات المقدمة من الجهات والمؤسسات والأفراد بمختلف الدول بالشرق الأوسط وشمال إفريقيا والمساهمة في اختيار المرشحين بجوائز الأعمال الرائدة التي تكرم الابتكار في قطاع الأعمال على امتداد ١٨ دولة من دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
وحيث أن الجائزة تشمل الكثير من الفئات منها. على سبيل المثال لا الحصر.
فئات التطبيقات للمواقع الالكترونية وفئات الإنجازات وفئات التقارير السنوية وفئات الشركات والمؤسسات وفئات الاتصالات المؤسسية والعلاقات العامة للشركات وفئات خدمة العملاء وفئات الموارد البشرية. وفئات الفعاليات والعروض وفئات الإدارة وفئات التسويق وفئات المنتج الجديد وإدارة المنتجات وفئات وسائل التواصل الاجتماعي (السوشال ميديا) وفئات التكنولوجيا
وفئات قيادة الفكر وهناك أكثر من ١٥٠ فئة متاحة لتقديم والمشاركة وقالت هي فرصة للتواصل مع مئات الأفراد من المؤسسات الفائزة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في حفل توزيع الجوائز المصاحب للجائزة.

عن إدارة النشر

شاهد أيضاً

سيادة الشريفة بدور بنت عبد الإله آل ربيعان تنضم إلى عضوية اللجنة العليا لمؤتمر الذكاء الاصطناعي في ظل الأزمات)

روافد ـ إدارة النشر رحبت الدكتورة منال النجار رئيسة مؤتمر الذكاء الاصطناعي في ظل الأزمات …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.