ماذا تعرف عن دول الكاريكوم ؟

عبدالعزيز عطيه العنزي

نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، رأس الأمير محمد بن سلمان ولي العهد السعودي ورئيس مجلس الوزراء، اليوم الخميس في الرياض، أعمال القمة السعودية ودول الكاريكوم.

ماذا تعرف عن دول الكاريكوم؟

الكاريكوم أو الكاري كوم أو الجماعة الكاريبية، كلها أسماء تشير الى نفس المنظمة، وهي منظمة حكومية دولية تأسست في سنة 1973 بين دول منطقة الكاريبي.

تأسست المنظمة بعد توقع الأعضاء معاهدة “تشاغواراماس” بهدف تعزيز العلاقات الدبلوماسية بين دول المنطقة، وتحديدًا بين الدول الأربعة المؤسسة:

– بربادوس
– غيانا
– جامايكا
– ترينداد وتوباغو
تضم الجماعة الكاريبية اليوم 15 عضوًا، وهي 14 دولة ذات سيادة، إضافة الى إقليم مونتسرات البريطاني، وكما يوحي الاسم، فكل الدول لديها ساحل على البحر الكاريبي.

انضمت غالبية الدول إلى المنظمة في سبعينيات القرن الماضي بعد فترة قصيرة من تأسيسها، وفقط دولة واحدة انضمت في الالفية الثالثة، وهي هايتي.

انضمت هايتي الى الجماعة الكاريبية في 2 يوليو 2002.

يقدر اجمالي عدد سكان دول الجماعة الكاريبية بحوالي 18 مليون نسمة، وتغطي مجتمعة مساحة تبلغ فقط 458 الف كم مربع.

إضافة الى الدول الأعضاء، هناك ثمانية أعضاء تعمل كمراقب، وهي:

أروبان ، كولومبيا، كوراساو، جمهورية الدومينيكان، المكسيك، بورتوريكو، سانت مارتن، فنزويلا،.

وعن دول الكاريكوم فهم كالتالي:

1- دومينيكا
2 – أنتيغوا وبربودا
3 – غرينادا
4 – غيانا
5 – هايتي
6 – جامايكا
7 – البهاما
8 – مونتسيرات (إقليم بريطاني)
9 – بربادوس
10-  سانت كيتس ونيفيس
11-  سانت لوسيا
12 – سانت فنسنت وجزر غرينادين
13 – سورينام
14 – ترينيداد وتوباغو
15-  بليز

About إدارة النشر

Check Also

نفق الزمن ….

روافد : ساره حسان الاركي رحلة عبر التاريخ في أعماق الأرض بين الأردن وسوريا ، …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.