اليوم العالمي للاحتضان في الجمعية السعودية للإعاقة السمعية.

طلال بن فهد – الرياض

نظم فريق فعاليات المجتمع التطوعي بقيادة الاستاذ عبدالحميد العوام والذي يعمل تحت مظلة الجمعية الخيرية لصعوبات التعلم برئاسة الدكتور عثمان بن عبدالعزيز العثمان، امس الثلاثاء 14 نوفمبر 2023م ، احتفالاً باليوم العالمي للاحتضان في الجمعية السعودية للإعاقة السمعية.
وهذا جاء بدعم من حكومتنا الرشيدة على الحث بتفعيل المناسبات المجتمعية التي لها الأثر الكبير على المجتمع بكل فئاته.
وقام بتقديم فقرات الحفل الاستاذ جيلاني الشمراني عضو فريق فعاليات المجتمع.

حيث استقبل عددا من الأمهات الحاضنات للأطفال الايتام بجلسة حوارية ادارها الأستاذ القدير جاسم العثمان وكانت عن تجاربهم في احتضان الاطفال واثر هذا العمل الجليل عليهم واضاف الاستاذ جاسم ان ثقافة الاحتضان تمتد من تعاليم ديننا الحنيف ومجتمعنا المتماسك.

وتلا هذه الجلسة محاضرة تثقيفية بعنوان الطفل العدواني وطرق علاجه مع المستشارة الاء السيف رئيسة مركز بسمة أمل للإرشاد النفسي والأسري.

بعد ذلك ألقى قائد فريق فعاليات المجتمع التطوعي الاستاذ عبدالحميد العوام كلمة عن اليوم العالمي للاحتضان وأهميته واثره على المجتمع.

وشكر بعد ذلك مديرة الفعالية الاستاذة فاطمة الدوسري والاستاذة هاجر العمري وجميع اعضاء الفريق على جهودهم المتميزة والاركان المشاركة في هذه الفعالية

وتم بعد ذلك تكريم الحاضنات والأطفال الأيتام وأعضاء الفريق والجهات المشاركة.

 

 

عن إدارة النشر

شاهد أيضاً

سيادة الشريفة بدور بنت عبد الإله آل ربيعان تنضم إلى عضوية اللجنة العليا لمؤتمر الذكاء الاصطناعي في ظل الأزمات)

روافد ـ إدارة النشر رحبت الدكتورة منال النجار رئيسة مؤتمر الذكاء الاصطناعي في ظل الأزمات …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.