محمد ابن سلمان .. رجل العصر الذهبي

محمد حلسان – الباحة

رجل العصر الذهبي الأمير الشاب محمد بن سلمان ، صاحب العقل ، المفكر المبدع الذي أذهل العالم وجعل من المملكة العربية السعودية قوة ومرجع مذهل مايفعله هذا الأمير الشاب أصبحنا نتغني به في المملكة العربية السعودية أرض الحرمين كمواطنيين ومقيمين ، وايضا الدول العربية والغربية والأوروبية ، بفكره وأفعاله وقراراته مفخرة العرب سيف مهاب.
ابن سلمان حذا ببلده إلي العالم أجمع سابق به الزمن في كافة مجالات التطور أصبحت المملكة في عهده حفظة الله مرجع
للعالم العربي والإسلامي وأيضا الدول الغربية والأوروبية.
فأصبح شباب وشابات المملكة يتشجعون بشجاعته ويتحمسون لحماسه ويحلمون لحلمه ، فتشبيهه حفظه الله لشعب السعوي بجبل طويق لم يأت من فراغ ، بل بنظره ثاقبة وواثقه بأنهم فعلا مثل هذا الجبل بقوتهم وإرادتهم التي لن تتوقف بل ستزيد مادام هناك أمير وشاب اسمه محمد بن سلمان بن عبد العزيز.

فتغنوا وافتخروا ايها الشعب السعودي بأميركم القائد الذي جدد التاريخ وصنع وتماشي وأكمل مسيرة أعمامه الملوك.
المملكه في كل ثانية ولحظة نسمع مايحدث فيها من جديد ، أصبح الإعلام العالمي هي المملكة العربية السعودية أرض الحرمين ارض التجديد ، أرض الصناعة ، أرض العلم ، أرض الابتكار، أرض العلم والمعرفة.
شبابنا وشاباتنا أصبحوا مضربا للمثل في عهده الزاهر ،  صحاري المملكة تحولت إلى زهور من الذهب ، وناطحات السحاب تعانق الغمام.
شواطي البحار تحولت إلي جزر وفنادقها يرتادها السياح، ومعالمها السياحيه الإسلامية أبهرت العالم ..

عن إدارة النشر

شاهد أيضاً

خريف جازان وحسرة المزارعين

بقلم ـ أحمد جرادي فرح المزارعون بمنطقة جازان بموسم الأمطار واستبشروا خيرا بالموسم وأنه سيكون …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.