رضا الوقفية ترعى البومجداد في مسابقة نجوم العلوم

الدمام- فتحيه عبدالله

مفخرة جديدة ضمن سلسلة المفاخر الأحسائية ومبادرة لرضا الوقفية من نوع مختلف.
ولأن رسالتها منبثقة من دعم ومساندة وإظهار المواهب وإبراز المبدعين فقد بادرت مؤسسة رضا الوقفية إلى توقيع اتفاقية شراكة ودعم مع متسابق أحسائي تم ترشيحه ضمن خمسة مشاركين في مسابقة دولية.
البو مجداد ممثلًا للمملكة العربية السعودية
فمن بين ٣٠٠٠ مشارك ابن الأحساء يتصدر الترشيح ويتأهل للتصفية ما قبل النهائية .. بصفة رسمية المهندس محمد البومجداد ممثل المملكة.
وفي كلمة مختصرة لرئيس مجلس الأمناء رضا بن الشيخ حسن بوخمسين يعرب فيها عن سعادته كون مؤسسة رضا الوقفية راعي بفئة التيتانيوم في نجاح البومجداد في حملته التصويتية في حال التأهل ويترقب بشوق فوزه ليعم الفرح أرجاء البلاد خاصة وأنه الممثل الوحيد للممكلة والمنافسة كبيرة ودولية.. ومؤكدًا على دور المؤسسة في رعاية المشاريع الوطنية والمواهب الشابة.
وأشار المهندس محمد البو مجداد أن الحملة التصويتية تبدأ قريبًا في حال تمكن من التأهل للمرحلة النهائية، ويشير البومجداد أن هذه المسابقة منطلقة من دولة قطر الشقيقة، وقد تم يوم الجمعة الماضي ٦ أكتوبر تأهيل خمسة من المتسابقين كان هو أحدهم من بين ٣٠٠٠ متسابق، وهو ممثل المملكة بصفته لاعب الاتحاد السعودي للروبوتات. وينوه إلى أن موعد المرحلة القادمة سيكون الجمعة المقبلة حيث تعرض على خمس قنوات تلفزيونية وبعد التأهيل تبدأ مرحلة التصويت.

عن إدارة النشر

شاهد أيضاً

سيادة الشريفة بدور بنت عبد الإله آل ربيعان تنضم إلى عضوية اللجنة العليا لمؤتمر الذكاء الاصطناعي في ظل الأزمات)

روافد ـ إدارة النشر رحبت الدكتورة منال النجار رئيسة مؤتمر الذكاء الاصطناعي في ظل الأزمات …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.