كتبه وأعده/ أحمد عشري
عندما تكون الهواية نمط حياةٍ يومية، وتصبح شغفاً لتوثيق ماتراه عينك، ويمر عليها لحظات، وبعد أن طال الزمن بها عندها ستصبح تذكار .. ودشنه المصور حمود العتيق ، ونخبه من المشاركين من مصورين فوتغرافيين .. لواقع من التراث والأصالة على تلك اللوحات التي تبحر بك في عالم الخيال والماضي .
حيث فُعِلت على أرض الواقع بعون من الله وقوته وتبناها مركز الفنون بالمدينة تحت مظلة نماء المنوره وفي قاعه ٣٦٥..
وكما تعتبر هذه الفكره الجميلة من المصور والمدرب حمود العتيق في تذكار، التي عبر فيها المصور الفوتوغرافي بعدسته الإبداعية الاحترافيه والأصاله القديمة من الصحراء والبيوت والجبال في هذه المملكة العظيمة المملكة العربيه السعوديه حفظها الله .
وهنا في صالة ٣٦٥..تلقاها المتلقي بهيبة حضور تحكي نجاحاً باهراً …
آملين بإبداعاته القادمة أن تكون أكثر جمالاً ..