مستشفي الملك فهد و العزيزية ينظمان حملة توعوية عن عودة الطلاب لمدارسهم

جدة – ماهر عبدالوهاب

فعل مستشفى الملك فهد والعزيزية للأطفال بجدة ،حملة العودة للمدارس، وتهدف هذه الحملة التثقيفية إلى تهيئة الطلاب نفسيآ للعودة للمدارس و ذلك من خلال أركان تثقيفية و برامج ترفيهية متنوعة يتم من خلالها شرح الطرق الصحيحة لرفع المحصول العلمي و تحسين الكفاءة المعرفية لدى الطلاب

من جهتها أشارت الأستاذة بيادر الرحيلي أخصائية التوعية والتثقيف بمستشفى الملك فهد والعزيزية للاطفال بجدة
انه مع بدء العام الدراسي الجديد وتغيير الروتين على مدى الثلاثة الأسابع الأولى يعاني العديد من الأسر في تنظيم نوم أطفالهم مما يؤثر بشكل سلبي على أدائهم الدراسي وصحتهم الجسدية والنفسية.

وأضافت لذا تم إقامة مثل هذه الحملة التوعوية لتوعية وإرشاد الطلاب والأسر، وشددت أنه من خلال الأبحاث الطبية والصحية والنفسية تتضح أهمية وفائدة النوم المبكر لطلاب المرحلة الابتدائية خاصة ولجميع المراحل الدراسية عامة

ويشير الأطباء المختصين إلى أهمية النوم الصحي في زيادة التحصيل الدراسي ورفع مستوي الذكاء للطلاب

بالإضافة أنه يساعد الطلبة على الاستيقاظ مبكرا” لبدء يومهم الدراسي بنشاط ومتعة

و أخيرا” يتم من خلال هذه الحملة التوعوية توضيح الأشياء المهمة التي بجب أن تعرفها الأسر وهي كيفية ٱختيار الحقيبة المدرسية للطفل والتي تسعد الطفل خاصة بالمرحلة الابتدائية والمتوسطة والذي عادة ما يهتم بإختيار اللون أو الشخصية التي يحبها وهذا الشي مهم لتعزيز شخصيته وإختياراته.

عن إدارة النشر

شاهد أيضاً

وظائف أكاديمية بجامعة طيبة

روافد ـ متابعات أعلنت جامعة طيبة بالمدينة المنورة، أمس، توفر عددٍ من الوظائف الاكاديمية بنظام …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.