بيع صقرين من بريطانيا بـ 130 ألف ريال في الليلة الثالثة لمنصة المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور

الرياض – ماهر عبدالوهاب

قدَّمت مزرعة (يو كي) البريطانية صقرين من أفضل صقورها في الليلة الثالثة من ليالي منصة المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور،الذي ينظمه نادي الصقور السعودي بمقره في مَلهم (شمال مدينة الرياض) حتى 25 أغسطس الحالي،بمشاركة أفضل مزارع إنتاج الصقور في العالم.
وكانت البداية مع الصقر الأول فرخ قرموشة من مزرعة (يو كي) البريطانية،وتم بيعه بمبلغ 60 ألف ريال،ومن المزرعة ذاتها عرض الصقر الثاني فرخ جير بيور، وشهد منافسة كبيرة؛ إذ بدأت المزايدة عليه بمبلغ 30 ألف ريال، قبل أن يُرسَى على مالكه الجديد بمبلغ 70 ألف ريال.
ويقدِّم نادي الصقور السعودي نخبة الصقور في منصة المزاد،وتتم المنافسة عليها بكل شفافية وسط بث مباشر عبر القنوات التلفزيونية الناقلة للحدث وحسابات النادي على منصات التواصل الاجتماعي،فيما يعلن النادي عن الصقور المعروضة قُبيل إقامة مزاد كل ليلة.
يذكر أن المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور يستقبل زواره يومياً،بدءاً من الساعة الرابعة عصراً حتى الحادية عشرة مساءً، إذ يمثل سوقاً موثوقة وآمنة للصقَّارين ومنتجي الصقور،تسهم في تحقيق رؤية نادي الصقور السعودي المتمثلة في الريادة في مجال التطوير والابتكار في هواية الصقور وتربيتها وإنتاجها ورعايتها،وجعلها داعماً ثقافياً واقتصادياً، ومنصةً لتعزيز الوعي البيئي.

عن إدارة النشر

شاهد أيضاً

كبار الرؤساء التنفيذيين في صناعة الفعاليات يواصلون نقاشاتهم حول مستقبل القطاع في ثاني أيام القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات في الرياض

روافد ـ متابعات توصل النسخة الأولى من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات (IMS24) -التي تستضيفها الرياض …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.