أحدهما بنادي الأحساء والآخر مع نادي تبوك..بطولة “البوتشيا” تجمع أخ بشقيقته في ثاني منافساتها بتبوك

الدمام – فتحيه عبدالله

يواصل أبطال الأندية المشاركة في بطولة تبوك الخليجية الأولى لرياضة ” البوتشيا ” تحقيق النتائج الإيجابية في منافسات البطولة التي تحتضنها منطقة تبوك، وتستمر إلى مابعد غد، بمشاركة 67 لاعباً ولاعبة من مختلف الأندية المحلية والخليجية.
وشهدت منافسات اليوم الثاني للبطولة لقاء اللاعب عبدالعزيز المجبل من نادي الأحساء لذوي الإعاقة بشقيقته اللاعبة رحاب المجبل من نادي ذوي الإعاقة بمنطقة تبوك، حيث تغلبت ” المجبل ” على شقيقها عبدالعزيز بنتيجة 3 مقابل 2 .
فيما جاءت أسماء الفائزين بالمراكز الأولى في الجولة الثانية لهذا اليوم على النحو التالي :-
اللاعب محمود البلوي من نادي تبوك، واللاعبة ذعار الشمري من نادي حائل، واللاعب سلطان الوهيبي من نادي عُمان لذوي الإعاقة، واللاعب عبدالعزيز الزهراني من نادي مكة، واللاعب حسام منحشي من نادي جدة، واللاعب أحمد دومان من نادي الأحساء، واللاعب حسن الغامدي من نادي الباحة، واللاعب أحمد سويدان من نادي الشرقية، واللاعب سلطان الوهيبي من نادي عُمان.
يُذكر أن بطولة تبوك الخليجية الأولى لرياضة ” البوتشيا ” التي انطلقت أولى منافساتها بالأمس، بالصالة الرياضية لجامعة تبوك تحت شعار “أنتم منَّا ونحن معكم”:” تهدف إلى إحياء روح التنافس بين المشاركين وتطوير قدراتهم ومواهبهم الرياضية، والإيمان بما لديهم من قدرات ومواهب تجعلهم قادرين على المشاركة والمنافسة محلياً وعالمياً.

About إدارة النشر

Check Also

الأخضر يدشن تدريباته في ملبورن استعداداً لمواجهة أستراليا

روافد ـ متابعات دشَّن المنتخب الوطني اليوم الأحد تدريباته في مدينة “ملبورن” الأسترالية ، استعدادًا …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.