١٥٠ مشاركا ومشاركة في برنامج المشي على الكثبان الرملية بمركز السهي

السهي – علي عكور

تقدم رئيس مركز السهي الأستاذ علي حسن العواجي ومدير مكتب تعليم صامطة الأستاذ عبدالرزاق صميلي المشاركين والمشاركات في برنامج المشي على الكثبان الرملية ، والذي نظمته جمعية مشاة وهايكنج جازان بجوار شاطئ السهي حيث شارك ١٥٠ مشاركا ومشاركة من مختلف الأعمار والعديد من الفرق التطوعية والجهات الحكومية والخاصة ويعتبر البرنامج من البرامج النوعية ضمن أجندة برامج الجمعية التي سعت على تنفيذه بشكل احترافي وفي ختام البرنامج تم تكريم الجهات الحكومية والخاصة والمشاركين والمشاركات المتميزين.

وعبر الأستاذ عبدالله إبراهيم عكور رئيس مجلس إدارة جمعية مشاة وهايكنج جازان، أن البرنامج لقى مشاركة وترحيب كبير من المجتمع المدني ودعم من الجهات الحكومية ذات العلاقة على رأسها رئيس مركز السهي الأستاذ علي حسن العواجي الذي سخر وقته وجهده في سبيل إنجاح البرنامج حيث عمل مجلس الإدارة والفرق التطوعية على مدار شهر كامل على الأعداد والتنظيم وتوفير كل سبل النجاح للبرنامج حيث حضي البرنامج بمشاركة واسعة من داخل وخارج المنطقة من كلى الجنسين ومختلف الأعمار تحقيق لأهداف الجمعية في نشر ثقافة المشي من خلال التنوع في برامج المشي في مختلف المواقع وفق الطرق الصحيحة، مقدما شكره لكل الجهات الحكومية المشاركة الفرق التطوعية والكيانات التجارية الداعمة التي قدمت هدايا وجوائز للمشاركين والمشاركات المتميزين .

عن إدارة النشر

شاهد أيضاً

الأخضر يدشن تدريباته في ملبورن استعداداً لمواجهة أستراليا

روافد ـ متابعات دشَّن المنتخب الوطني اليوم الأحد تدريباته في مدينة “ملبورن” الأسترالية ، استعدادًا …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.