البيئة الداخلية والبيئة الخارجية.. كيف تتعامل؟

مساعد عياش الزيد

مع البيئة الداخلية الأفضل ، أن تحلل شخصيتك، وتعرف الجوانب السلبية والإيجابية، و تعي قدرتك ومكانتك ومتى تنصت وأنت أدرى بالإيجابيات والسلبيات لشخصيتك ومقدرتك، وتتخذ الوقت المناسب للحديث
وأن تسمع للمتحدث جيدا لأن هذا يعطيك الإجابة الدقيقة الناصعة وأن يكون مقبول و مقنع بقدر الإمكان، أو أن تتخذ الهدوء والإنصات لأنه يعيد لك الثقة ويبدي الهيبة ليس بالضروري أن تتحدث.

البيئة الخارجية هي التي تلعب دورا مهما وحساسا لأنها انعكاس على من حولك وممكن تنقلك من وإلى، فيجب التعامل الحذر والأحسن؛ لأنها انعكاس فربما سلبي على شخصيتك أو إيجابي، ولابد للشخص أن يكون عنده ثقة وإيمانا بقدراته وأن يكون صادقا.

حاول الانخراط في العمل التطوعي لأنه محبب للجميع ويعطيك صداقات جديدة ومعرفة فكرية.
الأفضل ارتباطك مع أشخاص يقدرونك ويحترمونك ، لأن هذا دافع قوي وإيجابي يريح النفس وداعم معنوي ومحفز قوي ينتشلك ؛  نتيجة للثقة بالتعامل مع الآخرين وينتج مردود إيجابي على شخصيتك

عن إدارة النشر

شاهد أيضاً

خريف جازان وحسرة المزارعين

بقلم ـ أحمد جرادي فرح المزارعون بمنطقة جازان بموسم الأمطار واستبشروا خيرا بالموسم وأنه سيكون …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.