لأول مرة في التاريخ عرض فيلم سعودي في مصر

سلمى حسن ـ القاهرة

عرض لأول مرة في تاريخ السينما بمصر فيلم سعودي يدعى “الهامور”، ليعد أول عمل سعودي يعرض في مصر.

وكتب الفنان السعودي حسام داغر عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”: مبروك لأصدقائي ابطال فيلم ( الهامور ) اول فيلم سعودي يعرض في مصر الفيلم حلو قوي حقيقي ممتع لدرجة كبيره و مضحك جدا و القصة حلوة قوي بشكر صديقي المنتج عدنان الكيال علي دعوتي لحضور الفيلم .. و هذا هو دور مصر في احتواء و احتضان اخواتنا في الصناعة تظل مصر دائماً الدولة الرائدة في صناعة السينما و عندما تأتي دولة كبيره مثل دولة السعودية الشقيقة و تدخل المجال السينمائي بقوة لابد من دور مصر في الاحتواء و الاستقبال الحافل كما هي معتادة دوما.

فيلم الهامور مستوحى من أحداث واقعية في مدينة جدة وتدور أحداثه حول “هامور سوا” أشهر محتال في تاريخ المملكة العربية السعودية، حيث شكل رجل الأعمال شبكة من المحتالين لجمع الأموال من المساهمين وتوزيع أرباح وهمية، ليرتفع عدد ضحاياها إلى أكثر من 40 ألف شخص بمبالغ مليار و400 مليون ريال، وذلك من خلال “حامد” حارس الأمن الذي تمكن من جمع. ثروة ضخمة متبعا أحد الأساليب غير التقليدية، بمساعدة مجموعة كاملة من المعارف والأصدقاء، وتنهار مملكته نتيجة فساده هو شركاؤه.

ويخوض بطولة الفيلم كل من النجوم فهد القحطاني، خالد يسلم، إسماعيل الحسن، خيرية أبولبن وحسام الحارثي وعلي الشريف وفاطمة البنوي والفيلم من إخراج عبدالإله القرشي، وتأليف هاني كعدور وعمر باهبري

عن إدارة النشر

شاهد أيضاً

العروض المسرحية تتواصل بمهرجان مسرح الطفل فى دورته الثانية

ريم العبدلي -ليبيا تتواصل العروض المسرحية على خشبة المسرح الشعبي بمهرجان مسرح الطفل فى دورته …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.