بقلم ـ أحمد جرادي
جاء ومعه بذور الخير والعطاء والإنماء وقلبه يحمل الحب والعطاء بعشق حبيب لحبيبه لم يهنئ له بال في تحقيق ما جاء لأجله وأن يمضى لتنمية شامله في جميع المجالات يطور كل شيء أرض وإنسان وتحقق ذلك مع الدعم السخي من قيادتنا الرشيدة حفظها الله لنرى المشاريع والاستثمارات تفتح بمرأى العين.
وعشق أميرنا المحبوب لم يكن عشق يتيم بل قابله عشق كبير من الطرف الآخر فأبناء منطقة جازان ومن يسكنها تقر أعينهم وتبتسم شفائهم وتنبض قلوبهم به وبرؤيته أينما يحل ، فنجد الصغير والكبير نساء ورجال يرحبون به ويهدونه زهور الحب مسرورين برؤيته ومعرفة أخباره وكونه أميرا لهم ومعشوقهم الذي حل بقلوبهم لنعيش اليوم قصة عاشق عشق منطقة وأهلها ليجد الرد بالمثل عشق متزايد وحب ودعاء له بالصحة والعافية والقوة والخير والبركات وأن ينور الله أيامه بما هو خير له.