الشرقية – فتحيه عبدالله
استضاف ملتقى سيهات الاجتماعي (سيهاتي) وضمن سلسلة (مبادرة شكر وعرفان) بالتعاون مع منتدى سيهات الأدبي (عرش البيان) البارحة عددا من المهتمين بتوثيق التراث السيهاتي عبر الصورة والتأريخ .. هم كوكبة من أبناء سيهات الذين لهم جهودا بارزة في المجال منهم
– الباحث والناشط التاريخي والإجتماعي الأستاذ حسين بن حسن آل سلهام .
– الناشط الاجتماعي الأستاذ علي بن عبدالله الباشا ، و يعرف عنه إهتمامه بتراث المنطقة .. و لقاءات موثقة بالفيديو .
– الرياضي والإعلامي أشرف بن حسن السبع .. مدون و باحث في تاريخ سيهات الرياضي ..
– المصور المخضرم عبدالله بن يوسف الدبيس ، من أقدم المصورين الفوتوغرافيين السعوديين في شركة أرامكو السعودية ..
– متحف المرحوم الحاج / علي آل محيف ، والذي تولاه من بعده أبناؤه البررة وأصهاره من آل الموسوي الذين حفظوا وحافظوا على تراث معرض آل محيف للصور الفوتوغرافية بسيهات .
– المصور والإعلامي “الطير” أحمد بن جاسم الخليفة ، المهتم بالتصوير الفوتوغرافي و الفيديو .
– المصور والناشط الاجتماعي السيد نجيب السيد عدنان الموسوي .
– الناشط الاجتماعي السيد عدنان السيد علوي الموسوي .. مهتم بالتراث والتاريخ .
– المصور الشاب / علي السبع (أبو ناصر) .. مصور فيديو (يوتيوبر) .
وكانت الجلسة السيهاتية التراثية الجميلة شملت بالدعوة كلا من :
– الحاج / علي بن عبدالله الخليفة (أبو حسين) ، من رواد التصوير في ارامكو السعودية .
– الحاج / جابر بن حسن آل داوود (أبو حسن) ، صاحب الأرشيف لحقبة من زمن سيهات الجميل .
– الأستاذ / محمد بن إبراهيم الشافعي ، راعي (تراث سيهات) والخطاط المتميز .
– الأستاذ / زكي بن عبدالله آل محسن ، راعي (نافذة سيهات) والمدون الأنيق .
– السيد أثير بن إبراهيم السادة ، الكاتب والصحفي والمصور والباحث والعاشق للصورة وتحولاتها .
– الفنان والرسام / محمد بن يوسف السيهاتي ، العاشق بريشته لتراث سيهات .
– ولم تحافلنا الضروف للتشرف بلقائهم البارحة ، ونأمل لقياهم في المستقبل القريب .
مثمنون بالشكر والتقدير للأخوين أ. صالح العليو (أبو عبدالله) و أ. صادق العليو (أبو جعفر) الممثلين لـ مجلس الزهراء الثقافي بالمحمدية لتشريفهم ووجودهم في هذا اللقاء الثقافي التراثي ، وإثرائهم الحضور .
و الشكر مستحق لأعضاء ملتقى سيهات الاجتماعي (سيهاتي) الذين شرفوا الجلسة بمشاركتهم .
والشكر الخاص لـ الأديب والشاعر/عقيل المسكين على إثراء اللقاء وكعادته بقصيدة خاصة للسادة موثقي تراث سيهات أبدع فيها “عقيل المسك” كما يحلوا للبعض تسميته وتألق وتم إشادة الحضور للقصيدة