بدعم من هيئة المسرح والفنون الأدائية .. “الغريب والنقيب ” تمثل المملكة في أيام قرطاج المسرحية بتونس اليوم

بدعم من هيئة المسرح والفنون الادائية تعرض في تمام الساعة الثالثة من عصر اليوم الجمعة الموافق 9/11/2022
على مسرح ابن رشيق في تونس المسرحية السعودية “الغريب والنقيب” التي تشارك بها مؤسسة أساس العلاقة ممثلا بفرقة “فن بوكس ” المسرحية .
ضمن عروض المسار الموازي لـ الدورة الـ 23 من أيام قرطاج المسرحية بتونس والتي انطلقت فعالياتها في 3 ديسمبر الجاري وتستمر حتى 10 ديسمبر 2022م

المسرحية من تأليف / أسامة زايد وإخراج / فهد الدوسري ويلعب بطولتها الممثلان / كميل العلي ومحمد آل محسن

وتدور أحداث المسرحية حول الشاب “بدر” الذي ذهب يبحث عن الدواء لعلاج أمه التي تعاني من المرض ، ليجد نفسه وسط حرب لا يملك أدنى فكرة عنها، ويتخلل هذه الأحداث مشاهد عديدة بين بطلي المسرحية تتضمن سرد لحالاتهما الاجتماعية في حوارات ثنائية تروي قصص مختلفة من حياتهم .
يذكر أن ديكور المسرحية لـ / احمد القديحي وإضاءة عبدالله بو قرصين ومؤثرات صوتية حمد المويجد وتوثيق نايف الجمعة ويوسف القضيب منسقا إعلاميا

وتأتي مشاركة المسرحية في أيام قرطاج المسرحية ضمن جهود هيئة المسرح والفنون الادائية لتعزيز الحضور الدولي للمسرح السعودي، وما يتضمنه ذلك من تمكين المواهب المسرحية الشابة، ودعمها لاكتشاف رؤى ومعارف مبتكرة مستمدة من التجارب الدولية، إلى جانب تبادل المعرفة والخبرة بين المسرحين السعودي والدولي
المتمثل في تواجد المسرح السعودي في كافة المهرجانات والمحافل العربية والدولية .

About إدارة النشر

Check Also

“نطقت الرمال فتحرك الصوت” .. جلسة حوارية بجامعة جدة

عبدالله الينبعاوي _ جدة استضافت جامعة جدة أمس الثلاثاء ، الجلسة الحوارية التي نظتمها هيئة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.