13 فيلمًا ضمن مسابقة الفيلم القصير بمهرجان البحر الأحمر السينمائي

13 فيلمًا ضمن مسابقة الفيلم القصير بمهرجان البحر الأحمر السينمائي

روافد العربية :ريماس التميمى

اختار مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي أمس، 13 فيلمًا من نخبة الأفلام الدولية القصيرة المشاركة في مسابقة البحر الأحمر من قارتي آسيا وأفريقيا، التي ضمت 26 فيلمًا تمثّل نخبة إبداعات السينما العالمية، والمقرّر عرضها ضمن فعاليات الدورة الثانية للمهرجان التي ستنطلق في جدة خلال الفترة من 1 إلى 10 ديسمبر القادم.

وشملت قائمة الأفلام المختارة فيلم “الصبيّ الذي لا يبصر الجمال”، و “صيف هادئ”، و “حُطام دالا”، و “شمعة فانغ “، و “توقف ليلي”، و ” الثلج في سبتمبر”، و “ينتهي الانقسام”، و “الاقتحام”، و “العاصفة”، و “خرير الماء”، و “تسوتسوي”، و “حساء السلاحف”، و فيلم “هل سيأتي”.

وأوضح مدير البرنامج الدولي في مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي كليم أفتاب أن اختيارات هذا العام من الأفلام تضمنت عددًا من القصص ضمن برنامج السينما القصيرة، تتيح الاطلاع على الثقافات الأخرى من خلال أعمال أبرز صانعي الأفلام.

ودعت مسابقة البحر الأحمر للفيلم القصير كافة صنّاع الأفلام إلى المشاركة في برنامج أيام المواهب الذي ينطلق في الفترة من 7 – 8 ديسمبر 2022 ضمن إطار أنشطة سوق البحر الأحمر، والذي يشكّل جسرًا بين صناعة الأفلام القصيرة والطويلة، ويتضمّن مجموعة من المحاضرات التحفيزية والاجتماعات الفردية و برامج إرشادية، وذلك على مدار يومين كاملين.

عن ريماس

شاهد أيضاً

افتتاح مهرجان مسرح الطفل فى دورته الثانية

ريم العبدلي – ليبيا افتتح على خشبة المسرح الشعبي فعاليات مهرجان مسرح الطفل فى دورته …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.