بقلم/ عبد العزيز عطية العنزي
لم يكن غريباً على حفيد الملوك أن يكون معلما في فن التواصل بين المسؤول والمواطن.
فكما عهدنا ملوكنا وأمراءنا وأحفادهم أن يكونوا ذو مقام وعلم وتواضع.
محبوب الجوف وأميرها صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز آل سعود أمير منطقة الجوف حفظه الله ورعاه يتلمس حاجات المواطن بزيارتهم في منازلهم ، ويؤكد للمسؤولين حرصه الدائم على راحتهم وتحقيق مطالبهم.
كانت لفتة كريمة ومعتادة من ابن أمير و حفيد الملك عبد العزيز آل سعود.
لله دراك يا فيصل الجوف فقد زرعت حبك في داخل الجوف ، و في أهل الجوف ، زيارتك كانت شفاء لقلوب تمنت أن تراك بينهم فقط عودتهم في مجالسك والآن في منازلهم. كم أنت كريم.
وهذا تأكيد أن أهل الجوف في قلبك يسرك ما يسرهم.
هنيئا للجوف بك وهنيئا لنا أننا في قلبك.