بقلم المستشار أحمد بن علي آل مطيع
العلاقات الأسرية تمر بمرحلة متعرجة وهي بحاجة لمراجعة وتقويمها باستمرار وفي تصوري الخاص لابد أن تقوم على هذه المرتكزات:
الفهم للمتغيرات
الثقة المستمرة
العطاء الأسري
تحمل المسؤوليات
الوفاء الجماعي
القيام كل بدوره
التقدير المصحوب بالاعتزاز
الاعتدال في المصروفات
الإغداق بالمشاعر الجياشة
النفع المتعدي
الاحتواء الاسري
النقاش داخل الأسرة
إبقاء المشكلات داخل الاطار الأسري
مقاومة الفشل
التركيز على الحوار الفعال والتعليم المستمر والتدريب المهني
إغلاق ملف الجدال
عدم استحضار أخطاء الماضي
الغاء المقارنات
التفرغ للقاء الأسرة
تناول وجبات جماعية
وضع نظام الأولويات
إدارة الوقت الأسري
عدم إرهاق الأسرة بالطلبات
الاهتمام بالمظهر شكلا ومضمون في اللقاء الأسري
استبدال التذمر بالحمد
تعزيز عوامل الإيجابية
محاربة السلبيات والطرق المؤدية إليها
المتابعة اليومية
نخلص من هذا كله بالقول أن الأسرة كيان جميل وهو مكون مجتمعي لابد من حماية هذا الكيان لكي لا يتصدع ولا يتكسر ولا يهمش ليخرج لنا أجيال حضارية لتواصل مسيرة البناء في جو من الصفاء وروح من السخاء.