بلدية القطيف تكمل استعدادها لاستقبال عيد الفطر السعيد

الشرقية – فتحيه عبدالله

أكملت بلدية محافظة القطيف والبلديات المرتبطة بها استعداداتها لاستقبال عيد الفطر المبارك، عبر تنفيذ خطتها المشتملة على تهيئة كافة المرافق والواجهات البحرية والمتنزهات لتكون وجهات مفضلة لقضاء أجمل الأوقات، وتركيب أعمال الزينة والإنارات التجميلية وأعلام تحمل هوية العيد، مع رفع وتيرة العمل بهذه المرافق.

وأوضح رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس صالح بن محمد القرني أن البلدية عززت استعداداتها من خلال تكثيف الأعمال الرقابية وتكليف المراقبين المختصين للقيام بجولات صباحيه ومسائية للتأكد من توفر الشروط الصحية في المحلات التي لها علاقة بالصحة العامة، وتجهيز الواجهات البحرية والحدائق والمتنزهات والميادين البلدية والمماشي وألعاب الأطفال، وصيانة المسطحات الخضراء، ودورات المياه بهدف تحسين الواجهة الحضارية والارتقاء بجمالها ودعم الجانب الترفيهي.

وأضاف بأنه تم زراعة أكثر من ٢٠٠ ألف زهرة صيفية في الممرات والشوارع الرئيسية، وتجهيز مصليات العيد لاستقبال الأهالي والمقيمين والسياح احتفالاً بعيد الفطر المبارك، إضافة للأعمال اليومية ‏لمعالجة التشوه البصري والعمل على تحسين المشهد الحضري من خلال نظافة الساحات وتجميل المظهر العام، ورفع وتيرة الاستمرار في تكثيف أعمال النظافة العامة في الشوارع والأحياء.

داعياً الجميع إلى التعاون مع البلدية الإبلاغ عن المخالفات أو الملاحظات على الرقم الموحد للبلاغات ( 940 ).

 

عن إدارة النشر

شاهد أيضاً

المياه الوطنية” تخصص دليلًا إرشاديًا لتوثيق العدادات على موقعها الرسمي

روافد ـ متابعات خصصت شركة المياه الوطنية صفحة إلكترونية على موقعها الرسمي تعد دليلًا إرشاديًا …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.