“الحساوي” مشيداً بمهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي

عبدالله الينبعاوي _جدة:

أعرب الفنان إبراهيم الحساوي عن سعادته بإقامة مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي بجدة التاريخية، وذلك بعد ترقب وانتظار من قبل جميع المهتمين بصناعة الأفلام في المملكة، مشيراً إلى أن المهرجان الذي يقام خلال الفترة (6 – 15 ديسمبر) ومنذ ليلته الأولى وهو متلألئ؛ من خلال حضور نجوم السينما عربياً وعالمياً.

وقال: “فخورون بهذا العرس السينمائي الدولي الكبير بالمملكة العربية السعودية ، الذي جمع أهم وأبرز الأسماء السينمائية على أرض مملكتنا الحبيبة ، وتحديداً في مدينة جدة التي احتضنت محفلين عالميين في أسبوع واحد، وهما: المسابقة الكبرى للفورميلا، إضافة لمهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي، وهو ما يؤكد على علو همة المملكة في تنظيم مثل هذه الفعاليات التي من شأنها التعريف بقدرات وطاقات وإبداع شباب وشابات السعودية”.

وأضاف: ” حان وقت الاحتفال بمنصة تجمع العالم لرؤية أعمالنا وفق منظورنا السينمائي، عبر منصة مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي الذي يتوقع أن يكون من أهم مهرجانات المنطقة والعالم بفضل الاهتمام الكبير الذي يحظى به من قبل القيادة الحكيمة، والكيان الثقافي”.

وتابع: “جميل هذا الحراك السينمائي عبر الالتقاء والاحتكاك بالعاملين في سوق الإنتاج، إضافة لتبادل عروض الأفلام بين المملكة ودول العالم المختلفة، حيث إن استضافة 138 فيلماً عالمياً، ستكون إضافة ثرية لصنّاع الأفلام السعوديين؛ من خلال مشاهدتهم لهذا التنوع الثري”.

عن إدارة النشر

شاهد أيضاً

“نطقت الرمال فتحرك الصوت” .. جلسة حوارية بجامعة جدة

عبدالله الينبعاوي _ جدة استضافت جامعة جدة أمس الثلاثاء ، الجلسة الحوارية التي نظتمها هيئة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.