السبيل يفتتح معرض فلمبان “هلع وقلق”

الرياض- عبد الله الينبعاوي 

افتتح الدكتور عبدالعزيز السبيل الأمين العام لجائزة الملك فيصل ، بجاليري تجريد للفنون بمدينة الرياض مساء يوم الأربعاء  28 ربيع الأول 1443هـ الموافق 03 نوفمبر 2021م المعرض الشخصي الثالث والعشرون للفنان السعودي أحمد فلمبان وتدشين كتابه الجديد ( هلع وقلق ) وهو عنوان المعرض حيث تناول فيه الفنان جائحة كورونا من خلال 25 لوحة فنية بألوان الزيت ومقاسات موحدة 50/40 سم ، جسد فيها معاناة البشرية من فيروس كورونا المستجد أو مايعرف أيضاً ب كوفيد 19 التي فجع العالم بها في الخامس من يناير 2020م .
وقد عبر صاحب جاليري “تجريد” للفنون عبدالمحسن الشويمان عن سعادته بأن تحتفي تجريد للفنون بالمعرض الشخصي للفنان السعودي القدير احمد فلمبان حيث قال عنه: فلمبان قامة فنية كبيرة أثرت على المشهد التشكيلي السعودي المعاصر بأعمال فنية رائعه تحمل الكثير من الرؤى . علاوة على دوره كفنان من الرعيل الأول فهو كاتب تشكيلي أثرى المكتبة الفنية المحلية والعربية بعدد من الكتب عن تاريخ الفن السعودي المعاصر، وفي هذا المعرض تم تدشين كتابه السابع في مسيرة نشاطه للكتابات الوصفية والتحليلات الجمالية في الفن التشكيلي وتم توزيعه على الزوار والمهتمين بالفنون مجاناً .
يذكر أن المعرض يستمر لمدة أسبوع على فترتين صباحية ومسائية بصالة تجريد للفنون بموقعها الجديد في مجمع الموسى التجاري بشارع العليا العام بمدينة الرياض .

عن إدارة النشر

شاهد أيضاً

الأكاديمى والباحث السعودي د/مرزوق بن صنيتان بن تنباك في ضيافة نادي تاريخ المدينة

عائشه الجمالي: المدينة المنورة في ليلة من ليالي عبق الماضي وعودة الذكريات والحنين لزمن مضى.. …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.