النادي الأدبي بالطائف يرعى الأمسية الشعرية ” لجماعة فرقد الإبداعية “

روافد العربية/ أمينة فلاتة

أقامت “جماعة فرقد الإبداعية” أمسية شعرية عربية  بنادى الطائف الأدبي ، وذلك مساء أمس الأربعاء ضمن الأنشطة المتواصلة، التى يشهدها النادي ،عبر القاعة الافتراضية .
أدار الأمسية الأستاذ / صالح الحسيني ، الذي أضاف أبهى حلة للأمسية ، بعباراته الأدبية الراقية .
الشعراء قدموا أبدع، ما لديهم . وزينوا الفصحى في أمسية ماتعة .
الضيوف : الشاعر عبد الرحمن المنوري ، من دولة “عمان الشقيقة” . افتتح التألق و قدم للحضور قصائد بعنوان : (سلام ) ( على رمق الوصال) و قصيدة (شعر) .
ثم واصلت الجمال ، الشاعرة خديجة عياش من “المغرب الشقيق” حيث قدمت للحضور قصائد بعنوان : ( ابتلاء شاعر ) (طفل السكاكر ) (عمان) (قصيدة في مدح الرسول ) عليه الصلاة والسلام. وقصيدة (قاسم) .
وأضاف التألق للأمسية ؛ الشاعر السعودي – حسين عبيري ، حيث قدم للحضور قصائد بعنوان (مما لا للطين) ( وحدك و أنا )
(ألسنة تراوغ العطش) .
قدم ضيوف الأمسية أيضا قصائد أخرى أمتعوا بها الجمهور الذي حضر الأمسية .
في الختام ؛ قدم رئيس جماعة فرقد بأدبي الطائف الدكتورأحمد الهلالي عبارات الشكر والثناء إلى الجمهور الراقي الذي تفاعل وأثرى الأمسية بالعبارات المحفزة . كما وجه الهلالي الشكر إلى مدير الأمسية الأستاذ صالح الحسيني على أسلوبه المتمكن في إدارة الأمسية ، كما اختتم بتوجيه الشكر إلى فريق العمل المخلص ، ووعد الحضور الكرام بأمسيات جميلة قادمة ، ضمن برامج “فرقد”

عن إدارة النشر

شاهد أيضاً

رمشك الساهي

هاشم بن علي الكاف رمشك الساهي عنوان القصيد كل ما سلهم يهديني قصيده انتي دمّي …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.