صحيفة روافد العربية ننقل الحدث كما حدث
مقالات مشابهة
بقلم/ عبدالعزيز عطية العنزي
عندما نكتب الحروف يخوننا التعبر في كتابة المعنى وخاصة إذا كانت لملك سهر الأيام والسنين لكي يكون على خطوات والده الملك عبدالعزيزطيب الله ثراه.
من كان في ريعان شبابه وهو يسهر يتعب ويشقى لكي يجعل المواطن السعودي فوق القمم عالياً
لأن اتكلم عن الانجازات العظيمة التي حافلت في مسيرته
حروفي اكتبها عن الأنسان العظيم الملك سلمان
في أنسانيته وكرمة واخلاقه
كان ولا زال رحيم عطوف وحنون حبب القلوب له اسكنهم في كرمة مد يد عطائه بلا حدود لم يسأل ولا لم يتعب لأجل نفسه بل من أجل الشعبوالوطن
اتحدث عن الكريم الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- لم يبخل بيوم لا في الوقت ولا في المشورة و لا في المال بل كان جواد كريم
اتحدث عن صاحب الأخلاق العفيفة، تواضع للكبير وعطف على الصغير ظل لهم الأب والأخ والصديق ابتسم لهم ضمهم على صدرهالحنون
عندما نتكلم عن الأنسان اذا قال الله سبحانه في كتابه العزيز..(علم الانسان مالم يعلم.) تعلم من القرآن وتثقف من كلام الرسول صلى اللهعليه وسلم( ((إنما العلم بالتعلم، والحلم بالتحلم، ومن يتحرّ الخير يعطه، ومن يتقِ الشر يوقه))، رواه الطبراني وغيره وحسنه الألباني فيالسلسلة الصحيحة، وصحيح الجامع
وتربى تحت يد الملك عبدالعزيز آل سعود -طيب الله ثراه – أب حكيم وموحد (دستوري وقانوني ونظامي وشعاري دين محمد -صلى الله وسلم- فإّما حياة سعيدة على ذلك، وإما موتة حميدة)
أعطى الله سبحانه وتعالى الملك سلمان الدين والأخلاق والحكمه.
وفي النهاية مهما كتبنا عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود سنظل لا نوفيه ذرة من حقة
حفظ الله لنا الملك سلمان ملك وأب قريب من شعبة
