“هدف” يهيب بمُلاك المدارس الأهلية والعالمية الاستفادة من “تمهير”

دعا صندوق تنمية الموارد البشرية “هدف”، مُلاك المدارس الأهلية والعالمية والمستثمرين، إلى الاستفادة من برنامج التدريب على رأس العمل “تمهير” وفقًا لضوابط واشتراطات البرنامج، وطرح الفرص التدريبية لديهم من خلال البوابة الوطنية للعمل “طاقات” على الرابط: https://www.taqat.sa/.

يأتي ذلك في إطار الجهود لتمكين الكوادر الوطنية من العمل وزيادة فرص توظيفها ودعمًا لقرارات التوطين الصادرة الخاصة بقطاع التعليم الأهلي والعالمي.

 

وحددت آلية برنامج “تمهير” للمنشآت سقف الاستفادة بما لا يتجاوز 10% من القوى العاملة في المنشأة للفترة نفسها، تقدم لهم مكافأة مالية قدرها 2000 ريال تودع في حساب المتدربين والمتدربات الملتحقين في البرنامج من خريجي وخريجات الدبلوم من المعاهد والكليات الفنية والصحية والإدارية، وإيداع مكافأة مالية قدرها 3000 ريال لحملة البكالوريوس فأعلى خلال فترة التدريب التي تتراوح من 3 إلى 6 أشهر تحددها المنشأة وتلتزم خلالها بإكساب المتدربين الخبرات والمهارات اللازمة لإعدادهم للمشاركة في سوق العمل.

 

وتأتي دعوة “هدف” للتأكيد مجدداً على أن جميع برامجه ومحفزاته ومبادراته تعاضد وتساند جهود القيادة في تحقيق التوطين ودعم القرارات الصادرة بهذا الخصوص لرفع نسب الكوادر الوطنية في منشآت القطاع الخاص وضمان استقرارها وظيفيًا بالتعاون مع الجهات المعنية والإشرافية، والعمل أيضًا مع الشركاء في قطاع الأعمال على إكسابها المهارات وتطوير قدراتها المعرفية والمهنية.

عن رحاب محمد

شاهد أيضاً

تنظيم احتفالية بمناسبة اليوم العالمي للمحاسبة

منال سالم ـ المدينة المنورة ​​نظم فرع وزارة الشؤون الإسلامية بالمدينة المنورة، ممثلاً بقسم المحاسبة، …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.