سمو وزير الرياضة يرفع شكره لـ خادم الحرمين الشريفين على رعايته الكريمة للمباراة النهائية 

 

عبدالله الينبعاوي_جدة:

رفع صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل وزير الرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية العربية السعودية، جزيل الشكر والامتنان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ، على رعايته الكريمة للمباراة النهائية على كأسه الغالية، والتي أقيمت الخميس بين فريقي التعاون والفيصلي، وانتهت بفوز الفيصلي بنتيجة ثلاثة أهداف مقابل هدفين وتتويجه بالكأس والميداليات الذهبية، في اللقاء الذي جمعهما على ملعب الملك فهد الدولي بالعاصمة الرياض.
كما رفع سموه بالغ الشكر والعرفان لصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، على حضوره وتشريفه للمباراة النهائية وتتويجه للفريق الفائز.
وقال سمو وزير الرياضة في تصريح صحفي بهذه المناسبة: “إن هذه الرعاية الكريمة من قيادتنا الرشيدة، وتشريف سمو أمير منطقة الرياض لهذا الحدث الكروي المميز، يجسد الاهتمام الكبير وغير المسبوق الذي يحظى به القطاع الرياضي، وهو ما انعكس على أرض الواقع بتحقيق نجاحات منقطعة النظير ولله الحمد، عبر استضافة أقوى وأهم الأحداث الرياضية العالمية، وتنفيذ العديد من البرامج التطويرية المميزة، التي ساهمت بشكل مباشر في رفع مستوى المنافسة، وزيادة أعداد الممارسين للرياضة، وتوسيع دائرة المتابعة خارجيًا للمنافسات السعودية، وذلك وفق ما تضمنته رؤية المملكة 2030.
وفي ختام تصريحه، قدم سمو وزير الرياضة التهاني والتبريكات لإدارة نادي الفيصلي وجماهيره، بمناسبة تتويجهم بهذا اللقب الغالي، مؤكدًا أن المستوى الفني المميز الذي ظهر به اللقاء، عكس التطور الكبير الذي وصلت إليه كرة القدم السعودية، متمنيُا في الوقت ذاته لنادي التعاون حظًا أوفر في المنافسات المقبلة.

 

عن أحلام البليهشي

شاهد أيضاً

تنظيم احتفالية بمناسبة اليوم العالمي للمحاسبة

منال سالم ـ المدينة المنورة ​​نظم فرع وزارة الشؤون الإسلامية بالمدينة المنورة، ممثلاً بقسم المحاسبة، …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.