سمو الأمير فيصل بن نواف يستقبل رئيس ووكلاء جامعة الجوف

عبدالعزيز المقنط _الجوف :

استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز أمير منطقة الجوف اليوم, رئيس جامعة الجوف الدكتور محمد بن عبدالله الشايع ووكلاء الجامعة، الذي سلم سموه تقريراً عن أعمال الفصل الدراسي الثاني اشتمل على “إحصائية التعليم الإلكتروني والاختبارات النهائية “.
واستمع سموه لإيجاز من الدكتور الشايع عن جهود الجامعة في إنشاء مركز لقاحات كورونا، والخطة الزمنية لتطعيم منسوبي الجامعة، والفعاليات والأنشطة التي يتم تنفيذها ضمن كرسي صاحب السمو الملكي الأمير نواف بن عبدالعزيز للتنمية المستدامة بجامعة الجوف، ومبادرات رؤية المملكة 2030 التي أطلقتها الجامعة مؤخراً.
واطلع سموه على دليل الخريجين للفصل الدراسي الثاني للعام الجامعي 1442هـ، وعددهم 2264 طالباً وطالبة في درجات البكالوريوس والدراسات العليا وبرامج المنح الداخلية.
واستعرض سمو أمير منطقة الجوف، ما حققته الجامعة من منجزات في جميع المجالات والأنشطة في إطار خطوات الجامعة الهادفة والطموحة في أن تكون مؤسسة متميزة تقدم تعليم جامعي رائد، مع التركيز على تنمية البحوث العلمية، والتوسع في قنوات التواصل مع المجتمع المحلي لتقديم المزيد من الخدمات الثقافية والاجتماعية والصحية وتعزيز جهود تطوير البيئة المحلية.
من جانبه أعرب رئيس جامعة الجوف عن شكره لسمو الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز أمير منطقة الجوف على دعمه المستمر لأنشطة وبرامج الجامعة .

عن إدارة النشر

شاهد أيضاً

المملكة ترحب بتصويت الأمم المتحدة لصالح إحالة القرار الإسرائيلي بحظر الأونروا إلى محكمة العدل الدولية

أعربت وزارة الخارجية عن ترحيب المملكة بتبني الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارًا قدمته مملكة النرويج …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.