انطلاق مشروع «اكتساب» التدريبي عبر المنصات الافتراضية بالمدينة المنورة

روافد العربية / عائشة برناوي

أطلق وقف تعظيم الوحيين بالمدينة المنورة، مشروع اكتساب التدريبي عبر المنصات الافتراضية، مستهدفًا تدريب 2000 متدرب ومتدربة سنويًّا في مجالات تدريبية مختلفة؛ وذلك ضمن برامج وأنشطة الوقف التي تخدم مجتمع المدينة المنورة.

ويسعى المشروع التدريبي –الذي يضم 20 برنامجًا تدريبيًّا نوعيًّا متميزًا– إلى تحقيق جودة الأداء في القطاعات الحكومية والخاصة والأهلية، من خلال تعزيز القيم، وتكوين الخبرات، وتنمية المعارف، وصقل المهارات والقدرات لدى المؤسسات والأفراد.

يُشار إلى أن المسارات التدريبية لبرنامج المشروع الذي استفاد منه خلال السنوات الثلاث الماضية، 7500 متدرب ومتدربة، يضم عددًا من التخصصات في برامج اللغات والترجمة والدراسات القانونية

والتصميم والجرافيك والفندقة والسياحة والأمن والسلامة والتسويق والمبيعات وتطوير الموارد البشرية والمهارات التربوية والتعليمية والأشغال والحرف اليدوية وبرامج تنمية مهارات البحث العلمي

والمهارات النفسية والاجتماعية والعمل التطوعي وخدمة المجتمع وصناعة المحتوى والإنتاج الإعلامي والمهارات الإدارية والقيادة المؤسسية وهندسة الحاسبات وتقنية المعلومات والمالية والمحاسبة

والأنظمة المصرفية وتنمية الذكاء وتطوير القدرات العقلية ومهارات الخدمات الصحية والتثقيف الصحي والرعاية الإرشادية المتكاملة والتربية الخاصة والجودة والتقويم الشامل والاعتماد المؤسسي.

عن عائشه برناوي

شاهد أيضاً

جمعية كيان للأيتام تقيم فعالية مميزة بهدف تعزيز الروابط بين الأبناء المحتضنين وأسرهم بنادي الشباب

د. وسيلة محمود الحلبي حرصا من جمعية “كيان” للأيتام ذوي الظروف الخاصة على تنمية وتمكين …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.