أحمد جرادي.
إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ۚ ذَٰلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا ۖ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (33)
إن الذين يقومون بخيانة الوطن هم أشر خلق الله ، إذ يحاربون الدين والمسلمين من أمتهم وأرضهم ويسعون في الأرض فسادا. يسعوا إلي إيجاد ضعف في المجتمع وتمزيق وحدته وإضعاف الدين بين أفراد الأسرة وتمزيقها .
إن المتعاملين مع أصحاب الأجندات الخارجية سواء كانت سياسية أو اقتصادية أو حزبية أودينية أوتحار مخدرات كلهم بمسمى واحد هم يسعون إلي خيانة الوطن وتمزيق وحدته.
علينا كشعب واحد أن نقف جميعا يدا واحدة مع قيادتنا الرشيدة حفظها الله بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله وسمو ولي العهد محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله لمحاربتهم ، تسليمهم ليد العدالة ليبقى مجتمعنا أمن في دينه وتنميته التي نعيشها بأمن وأمان ولله الحمد، وكلنا يد واحدة بإدن الله لكل من تسول له نفسه بأن يقدم على خيانة وطنه بأن نسلمه ليد العداله ويتم الإبلاغ عنه.