ختام أولمبياد ” باريس 2024 ” .. ولوس أنجلوس تتسلم علم الدورة المقبلة 2028م

روافد ـ متابعات

اختتمت رسميا الليلة الماضية على استاد “دو فرانس” دورة الألعاب الأولمبية الصيفية الثالثة والثلاثون التي استضافتها العاصمة الفرنسية باريس على مدى 17 يوماً، بمشاركة أكثر من 10 آلاف لاعب ولاعبة مثلوا 205 دول، بحضور فخامة الرئيس إيمانويل ماكرون رئيس الجمهورية الفرنسية، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي بن فيصل رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، وصاحب السمو الأمير فهد بن جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد نائب رئيس اللجنة الأولمبية السعودية، وصاحبة السمو الملكي الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان عضو مجلس إدارة الأولمبية السعودية عضو اللجنة الأولمبية الدولية ، ورئيس اللجنة الأولمبية الدولية الدكتور توماس باخ، وعدد من رؤساء الدول العالمية، وأكثر من 81 ألف متفرج.

وشهد حفل الختام عرض طابور الدول المشاركة، إذ رفعا لاعب المنتخب السعودي لألعاب القوى محمد تولو ولاعبة المنتخب السعودي للتايكوندو دنيا أبو طالب علم المملكة في الحفل الذي استمر ساعتين ونصف.

بعد ذلك تم تسليم العلم الأولمبي إلى عمدة مدينة لوس انجلوس الأمريكية التي ستستضيف الدورة الصيفية المقبلة عام 2028م، ثم أعلن الدكتور باخ انتهاء الدورة الصيفية الحالية، قبل إطفاء الشعلة الأولمبية إيذاناً بإسدال الستار على الحدث الرياضي الأكبر الذي يقام كل أربعة أعوام.

عن إدارة النشر

شاهد أيضاً

خليجي 26: مدرب الأخضر “رينارد” يستبعد فراس البريكان ويستدعي مروان الصحفي

استبعد المدير الفني للمنتخب الوطني “إيرفي رينارد” اللاعب “فراس البريكان” من قائمة الأخضر النهائية لكأس …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.