“تعليم نجران” يحقق المركز الأول في أعلى تسجيلاً بالأولمبياد الوطني للبرمجة والذكاء الاصطناعي

حسين القفيلي – نجران
حققت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة نجران المركز الأول في” الفئة السادسة” للمناطق الأعلى تسجيلاً على مستوى المملكة في برنامج الأولمبياد الوطني للبرمجة والذكاء الاصطناعي “أذكى” الذي اختتم فعالياته بمدينة الرياض، بتنظيم من الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي “سدايا”، بالشراكة مع مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع “موهبة”، ووزارة التعليم.

ويستهدف البرنامج طلاب وطالبات المرحلتين المتوسطة والثانوية من أجل بناء جيل وطني واعد في مجال البرمجة والذكاء الاصطناعي في مختلف مناطق ومحافظات المملكة، وتعزيز تنافسية هذا الجيل عالميًا لتحقيق مستهدفات برنامج تنمية القدرات البشرية أحد برامج رؤية المملكة 2030.

وأكد مدير عام تعليم نجران منصور عبدالله آل شريم، أن برنامج الأولمبياد الوطني للبرمجة والذكاء الاصطناعي يعزز من مهارات الطلاب والطالبات بما يعود عليهم بالنفع، من خلال اكتشاف المتميزين في التفكير الحسابي لتحليل ومعالجة المشكلات البرمجية ذات الطابع الخوارزمي، كونها خطوة أولى للدخول في مجال الذكاء الاصطناعي، واستثمار قدراتهم الذهنية في حل المشكلات المعقدة للإسهام في بناء اقتصاد المعرفة، فضلاً عن نشر ثقافة البرمجة التنافسية البناءة والإسهام في بناء جيل مبدع قادر على التنافس العلمي في مجال المعلوماتية والذكاء الاصطناعي تحقيقاً لمستهدفات رؤية السعودية 2030.

About إدارة النشر

Check Also

تطبيقات الذكاء الاصطناعي .. ورشة عمل بجازان

أحمد جرادي ـ جازان تقام اليوم الأربعاء ، ورشة عمل بعنوان تطبيقات الذكاء الاصطناعي ، …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.