اللعبة الأسطورية “فلاش باك 2” تعود بعد 30 عام للعالم العربي عن طريق مانجا للإنتاج

نزار العلي ـ الرياض

أعلنت شركة مانجا للإنتاج التابعة لمؤسسة محمد بن سلمان “مسك” عن توقيعها اتفاقية مع شركة مايكرويدز، الشركة الفرنسية الشهيرة المختصة بنشر ألعاب الفيديو، لنشر اللعبة الأسطورية “فلاش باك 2”. يمنح هذا التعاون حقوقًا كاملة لشركة مانجا للإنتاج في نشر وتوزيع وتعريب اللعبة الجديدة “فلاش باك 2” في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والتي ستكون متاحة للاعبين في 16نوفمبر على نينتندو سويتش وبلايستيشن 4 و5، إكس بوكس سيريس إكس، وإكس بوكس ون والكمبيوتر الشخصي. وقد أُطلق العرض الترويجي للعبة بالتزامن مع معرض جيمز كوم الذي يُعد من أكبر معارض الألعاب في القارة الأوروبية، والمُقام في كولونيا بألمانيا في الفترة من 23 حتى 27 أغسطس.
تقدم “فلاش باك 2” رحلة مثيرة عبر مستويات عدة في عوالم مختلفة، بما في ذلك الغابة ومدينة واشنطن الجديدة. يجب على اللاعب استخدام سلاحه الموثوق به والذي يمكن تطويره طوال اللعبة للقضاء على التهديدات التي تواجه الحضارات. يمكن للظلال المصممة بدقة أن تكون حليفًا للتخفي وكذلك بإمكانها مساعدة اللاعب في القضاء على الأعداء بسرية.
صرح د. عصام بخاري، الرئيس التنفيذي لشركة مانجا للإنتاج، قائلاً: “يُسعدني الإعلان عن تعاوننا مع مايكرويدز لإطلاق لعبة “فلاش باك 2″ الأسطورية. ونفخر في مانجا للإنتاج بأننا نقوم بتعريبها من خلال المواهب السعودية، حيث تتيح لنا هذه المبادرة إلهام وتمكين كفاءاتنا ومواهبنا المحلية، عن طريق صقل مهاراتهم ونشر إبداعاتهم أمام العالم. ونتطلع بشغف لتقديم تجربة لعب ممتعة وترك أثر قوي في صناعة الألعاب.”

عن إدارة النشر

شاهد أيضاً

تجارب عالمية للفخامة والتميز بانتظار المسافرين إلى جنيف

روافد ـ متابعات من المعروف أنّ جنيف تبقى مدينة السحر والعجائب حيث تحتضن بحيرة جنيف …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.