سفراء البورد الأوربي للسلام ترحب بعودة السفارة الإيرانية الي المملكة العربية السعودية

القاهرة د لبنى شتا
أشاد السفير محمود شعبان حسن رئيس مجلس سفراء البورد الأوربي للسلام و التسامح و التنمية المستدامة بعودة فتح السفارة الإيرانية في المملكة العربية السعودية و قدم التهنئة و الشكر لقيادة المملكة الرشيدة متمثلة في فخامة الملك و الأمير محمد ولي عهد المملكة و أشار الي الفكر المستنير للمملكة و المساعي الحميدة من أجل الاحتواء الإقليمي العربي و لجميع دول الجوار لخلق مناخ آمن و دائم لدول الخليج و للمنطقة بأثرها و ذلك لتستعيد الأمة الإسلامية عزها و مجدها و أمنها المهتز بسبب التدخل الأجنبي و توجه رئيس مجلس سفراء البورد الأوربي للسلام و التسامح بكل التقدير و العرفان الي الرئيس الصيني جين بينغ علي دوره الكبير و المؤثر في عودة العلاقات السعودية الإيرانية التي اتفقت مع مبادئ المملكة في التمسك بحسن الجوار و تعزيز الاستقرار و الأمن في المنطقة و العالم و نبذ الخلاف و تعزيز مبدأ الدبلوماسية و الحوار البناء لتوصل لحلول مرضية لطرفين الخلاف و نبذ العنف و أكد شعبان ان السلام و التسامح هو قاعدة أساسية لعمل مجلس سفراء البورد الأوربي السلام و التسامح بين الشعوب و الأفراد للوصول الي الهدف المنشود و هو العيش في أمن و سلام عالمي لكل المجتمعات… صرحت بذلك دكتورة لبنى شتا منسق عام مجلس سفراء البود الأوربي للسلام و التسامح و التنمية المستدامة

عن إدارة النشر

شاهد أيضاً

ندوة علمية حول الهجرة الغير الشرعية

ريم العبدلي -ليبيا عُقد بالإدارة العامة بجامعة بنغازي ندوة علمية حول الهجرة الغير الشرعية، بإشراف …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.