سموّ أمير منطقة حائل يرعى توقيع مذكرة تفاهم بين جامعة حائل و”سدايا”

عبد الله الحايطي ـ حائل

رعى صاحب السموّ الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز آل سعود، أمير منطقة حائل، اليوم في مقر الإمارة، مراسم توقيع مذكرة تفاهم بين جامعة حائل والهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي “سدايا”.
وقّع المذكرة من جانب جامعة حائل رئيس الجامعة، الأستاذ الدكتور راشد بن مسلط الشريف، ومثّل الهيئة الدكتور مشاري المشاري، نائب رئيس المركز الوطني للمعلومات.
واشتملت مذكرة التفاهم على بحث تأسيس مركز أبحاث مشترك بين الجامعة و”سدايا” في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي، يهدف لتعزيز الإنتاجية، وتطوير الحلول في المجال ذاته، فضلاً عن تعزيز تقدم المملكة في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي، وتعزيز التعاون مع الجامعة في مجال التعليم، عبر تدريب وتطوير الكوادر البشرية في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي، ورفع مستوى الوعي بمجال البيانات والذكاء الاصطناعي، والتقنيات الممكنة لها، مع استكشاف الفرص وبرامج التطوير الوظيفي لخريجي الجامعة، والباحثين عن عمل في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي، وسبل التعاون في إقامة هاكاثون وتحدٍّ في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي في منطقة حائل.
كما تهدف إلى تبادل التعاون فيما يتعلق بدعم وتطوير القطاع غير الربحي في المجالات التي تخدمها منصة “إحسان”، من خلال الإمكانات الاستشارية، والقدرات البحثية والتطويرية في الجامعة، التي تخدم القطاع والبرامج الخاصة الموجهة له.

عن إدارة النشر

شاهد أيضاً

“هيئة الطيران المدني” تُصدر تقريرها الشهري عن أداء المطارات الداخلية والدولية

روافد ـ متابعات أصدرت الهيئة العامة للطيران المدني, اليوم، تقريرها الشهري عن أداء مطارات المملكة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.