شراكة بين جمعية طيبة للإعاقة الحركية و السقاف الدولية للتدريب على صناعة أزياء سعودية عالمية

 المدينة المنورة – روافد

أبرمت جمعية طيبة للإعاقة الحركية ( للكبار ) من المدينة المنورة شراكة مجتمعية مع مجموعة السقاف الدولية حيث تم عقد الإجتماع في مدينة جدة بحضور السيد عمر بن محمد السقاف والأستاذ ماهر الحربي ممثلا” عن جمعية طيبة.

وقد تمت مناقشة آلية تفعيل الإتفاقية وذلك لبناء القدرات في صناعة الأزياء بأيدي وطنية على يد أكاديميين ومتخصصين من ذوي الخبرة وفق معايير أكاديمية وعالمية للتدريب وتأهيلهم إحترافيا” لصناعة منتوجات محلية في صناعة الأزياء تواكب معايير الجودة ومتطلبات صناعة الموضة المحلية والعالمية وذلك من خلال طرح مبادرة مجموعة السقاف للتدريب المبني على دمج المعارف والمهارات اللازمة لإنتاج أزياء سعودية كي تساهم في رفع معدل الإنتاج المحلي ودعم الصناعة بخامات من الأقمشة المميزة والفاخرة تتناسب كمتطلب للموضة العصرية مع الحفاظ على الثقافة والهوية الموروثة مصدرا” للإلهام وتشجيع التوسع في إنشاء المصانع المتخصصة وفق رؤية (2030) الوطنية

وتهدف هذه الإتفاقية تحقيق الكثير من الأهداف المشتركة مع بعض الجهات ذات العلاقة والسعي على إستحداث برامج وأنشطة مستقبلية تهدف وتعزز التنمية الإجتماعية في رؤية 2030 كما نصت الشراكة على إتفاق الطرفين تعزيز أواصر في المجالات الأكاديمية البحثية التدريبية التطويرية. وإجراء مشاريع مشتركة تهدف للمصلحة العامة بين الطرفين وتكون بصيغة خاصة متفقا” عليها.

عن إدارة النشر

شاهد أيضاً

جمعية كرم بالشراكة مع جمعية قيم الهدى يقيمان حفل حكيها

جدة – نجود النهدي أقامت مساء الأمس بتاريخ ١٠ – ١١ – ٢٠٢٤ م جمعية …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.