حفل الفطور الرمضاني لسمو الأميرة أضواء بنت آل سعود

أحمد الشمراني – عرعر

قال بعض الفقهاء: “ما عُبد الله بأفضل من جبر الخواطر”، وعلى هذا النهج اعتدنا في المملكة العربية السعودية، ولعل ما قامت به سمو الأميرة أضواء بنت فهد بن محمد آل سعود نموذجا يُحتذى به على ذلك، إذ أقامت سموها حفل إفطار خيري لأصحاب الهمم من ذوي الإعاقة والأيتام، وذلك بحضور عدد من أصحاب السمو والمعالي، وشخصيات بارزة بالمجتمع.

وشارك في الحفل عدد من الجمعيات منها جمعية كيان وإنسان وحركيه لأجلهم وخيركم، وأقيم الحفل في قاعة الأسطورة بالعاصمة الرياض، كما قدمت صاحبة السمو مجموعة من الهدايا لذوي الإعاقة والأيتام وكرمت المساهمين في تنظيم هذا الحفل، بالإضافة إلى الإعلاميين المصورين الذين حضروا لتغطية الحدث.

من جانب آخر قدمت سموها الشكر والتقدير لصاحب السمو الأمير فيصل بن عبد الرحمن آل سعود الرئيس التنفيذي لجمعية لأجلهم وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالإله بن عبد الرحمن بن ناصر آل سعود رئيس مجلس إدارة مؤسسة عبدالإله الخيرية خيركم، وباقي أصحاب السمو الأمراء والسفراء المتواجدين.

وفي الختام تحتم علينا تقديم جزيل الشكر والامتنان للأستاذ جمال العقيدي مدير المكتب الخاص لصاحبة السمو الأميرة أضواء بنت فهد بن محمد آل سعود ومهندس الحفل على هذا الترتيب الجميل، حيث قال في الختام: “إن سبب نجاح هذا الحفل بعد الله هو توجيهات سمو الأميرة أضواء وسمو الأمير عبدالإله.

عن إدارة النشر

شاهد أيضاً

د. منال النجار: ‎١‏ يناير 2025 آخر موعد لاستلام البحوث وأوراق العمل لمؤتمر الذكاء الاصطناعي في ظل الأزمات

روافد ـ إدارة النشر برعاية كريمة من سمو الشيخة انتصار الصباح ، ورئاسة فخرية من …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.